غرائب و حوادث

سيدة أمريكية " 100 عام " تتخرج من مدرسة ثانوية حلمت بالحصول على شهادتها


بعد بلوغها لقرن كامل من العمر و لتحقيق أمل قديم طالما راودها سوف تتخرج مسنة أمريكية من مدرسة ثانوية حلمت كثيراً بالحصول على شهادة منها وذكرت صحيفة «غالفستون كاونتي ديلي» أن ثيلما دايس (100 عام) و التي تقول إنها تحمل من العمر ما لم تبلغه بعد مدينة تكساس التي تعيش بها أنها أخيراً سوف تتسلم شهادة التخرج من مدرسة تكساس الثانوية المستقلة و حول اصراره على نيل الشهادة أوضحت ثيلما أنها كانت قد اضطرت لترك الدراسة من أجل البحث عن عمل وقت أن شهدت أمريكا "الكساد الأكبر " الجدير بالذكر أن السيدة الأمريكية تكبر في العمر مدينة تكساس بالفعل حيث وجدت تكساس في سبتمبر عام 1911 بينما ولدت المرأة في 14 أبريل من نفس العام



في الأردن الحكم على ثلاثة أشقاء بالحبس 7 سنوات : أشبعوا شقيقتهم ضرباً و حبسوها في غرفة حتى لقيت مصرعها بسبب اقتنائها هاتف جوال


قتل ثلاثة أشقاء شقيقتهم بعد أن أشبعوها ضرباً و حبسوها بسبب امتلاكها جهاز هاتف نقال و هو الأمر الذي دفع محكمة التمييز في الأردن بالتصديق على حكم لمحكمـة الجنايات الكبرى، يقضي بالأشغال الشاقة المؤقتة سبع سنوات ونصف السنة على الأشقاء الثلاثة الذين تم تصنيف جريمتهم على أنها القتل القصد بالاشتراك و كان الحكم الأول الذي ناله الأشقاء الثلاثة هو الأشغال الشاقة المؤقتة لمدة 15 عام و لكن تم تخفيض مدة السجن للنصف بعد تنازل ذوي الفتاة عن الحق الشخصي لهم و كانت بداية القضية عندما علم أحد أشقاء الفتاة أن شقيقته لديها هاتف نقال تتحدث منه فأخذه منها و قام بالاعتداء عليها بالضرب و هو ما دفعها إلى مغادرة منزل أهلها في منطقة الغويرية في مدينة الزرقاء (شرق).فقام أشقاؤها بابلاغ المركز الأمني عن تغيبها الذي استمر لمدة 6 أيام اكتشفوا بعدها أنها موجودة في منزل شقيقتهم المتزوجة فذهبوا لارجاعها للمنزل وبعد وصولهم قام أحدهم بتوجيه السؤال اليها عن سبب تركها للمنزل فامتنعت عن الاجابة و هو الأمر الذي أثار حفيظته فقام بضربها بقدميه ويديه حتى سقطت أرضاً و تناوب الأشقاء الثلاثة الاعتداء بالضرب عليها لمدة تقترب من النصف ساعة حتى أغشي على الفتاة فقاموا بحبسها في غرفة بالمنزل و في اليوم التالي و عند دخولهم للغرفة تبين لهم أنها لقيت مصرعها


بعد سقوط المروحة على الأرض : العناية الإلهية تنقذ "25"طالب من الموت


في احد المدارس الابتدائية بمحافظة تيماء بتبوك تدخلت العناية الإلهية لإنقاذ أكثر من"25" طالب في فصل واحد و ذلك بعد أن سقطت مروحة الفصل و هي في وضع التشغيل على الأرض في وسط الفصل.
هذا وكان دور العناية الإلهية بالغ التأثير وذلك لإنقاذ الموقف حيث قبل أن تسقط المروحة ذهب التلاميذ لقضاء وقت الفسحة المخصصة بين الحصص و بعد ذلك عاد التلاميذ إلى الفصل ليجدوا أن المروحة قد سقطت على الأرض و هي في وضع التشغيل
و على الفور قرر الدكتور محمد اللحيدان المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة تبوك صيانة فورية شاملة للمبنى وإعداد تقرير عن صلاحيته من كافة النواحي وتلافي أي قصور مستقبلي من أجل سلامة الطلاب، ووعد بمحاسبة كل من تهاون أو يتهاون في هذا الأمر، مرحبا بأية ملاحظات في هذا الشأن، كما قامت إدارة مكتب التربية والتعليم في محافظة تيماء وفرق الصيانة بالتواجد في المدرسة فور وقوع الحادث، وتم إعداد تقرير مفصل وإرساله لإدارة التربية والتعليم بمنطقة تبوك.

كانا ينويان بيع الابن الواحد بمبلغ 60 ألف درهم : الحكم على زوجان باعا أطفالهما الأربعة بمبلغ 200 ألف درهم بالسجن 3 سنوات و ستة أشهر

السجن ثلاث سنوات للزوج و الحبس ستة أشهر للزوجة هذا هو الحكم الذي قضت به محكمة استئناف عجمان كعقوبة على جريمة الاتجار بالبشر التي ارتكبها الزوجان حيث عرضا أطفالهم الأربعة " ولدان و بنتان " للبيع بمقابل 200 ألف درهم و كانت الشرطة قد بدأت في التحرك و قامت بإعداد خطة للقبض على الزوجين بعد أن تلقت معلومات على قيامهما بعرض أبنائهما للبيع حيث تنكر أحد أفراد التحريات في شخصية تاجر و أكد لهما نيته في شراء الأبناء الأربعة بمبلغ 200 ألف درهم حيث تم الاتفاق على ذلك تم إعداد كمين من قبل رجل المباحث داخل فندق في عجمان، وتمكن رجال الشرطة من ضبط المتهمين وهما يبيعان أطفالهما الأربعة ويتسلمان مبلغ 200 ألف درهم حيث كان فرد التحريات قد طلب منهما أن يحررا إقراراً يفيد بأنهما موافقان على بيع الأبناء فيما ذكر الزوج في محضر الضبط وتحقيقات النيابة أنه كان قد عرض على أحد الأشخاص أن يبيع له الابن الواحد بمبلغ 60 ألف درهم و أضاف أنه توجه بأطفاله الأربعة للفندق لتسليمهم لتاجر كان قد إتفق معه على شراء الأطفال الأربعة بمبلغ 200 ألف درهم و أشار أنه بعد تسلمه المبلغ حرر الإقرار الذي يؤكد موافقته على عملية البيع حيث تم إحالة الزوجين للمحكمة بعد أن تم تحرير محضر بالواقعة و تولت النيابة التحقيق.




حفلة خطوبة تنتهي بمضاربة وإصابة 18 سيدة


تحولت حفلة خطوبة مساء الخميس، في إحدى الاستراحات بالأحساء، إلى معركة دامية تسببت في إصابة العديد من المدعوات اثر تعرضهن للضرب المبرح حيث استخدم بعض السيدات من الطرفين في المشاجرة العديد من المستلزمات المعدنية والخشبية الموجودة داخل القاعة واستخدمنها كأسلحة حيث ألقين على بعضهن البعض الكراسي والطاولات واطباق المأكولات وضربن بعضهن بأعمدة الشمعدان.

وأشارت احدى المدعوات الى ان العائلتين أبناء عمومة وأن سبب المشاجرة الرئيسي كان في البداية بسيطا للغاية حيث اعترضت أم العروسة على تجمهر عدد من النسوة المدعوات على مكان العروسة اللائي يعتلين المسرح ووجهتهن بالنزول من المكان المخصص للعروسة، ثم تحول الخلاف إلى مشادة كلامية بعد ان اعترض البعض منهن على النزول ثم تطور الامر إلى تشابك بالأيدي وتحول المسرح إلى حلبة مصارعة ابطالها جماعة أم العروسة والطرف الثاني أم العريس.فيما علم أزواج السيدات واباؤهم وتدخلوا على الفور وانتهت المضاربة الجماعية، وأكدت المصادر أن المعركة نتج عنها إصابة 13 من المدعوات «قريبات الشابة» المخطوبة و5 من أفراد خطيبها وشقيقته، بإصابات متعددة، معظمها جروح في الوجه وكدمات في الصدر وعلى الظهر.يشار إلى أن طرفي المشاجرة أبناء عمومة وتعود أسباب المشاجرة إلى خلافات سابقة بين الطرفين.